استمراراً للمشاركات المتميزة التي تشارك فيها الجامعة مع الجامعات السعودية و الارتقاء بالمستوى العلمي لطلبة الجامعة ، وتنفيذاً لتوجيهات معالي مدير الجامعة بالتعاون مع وحدات الجامعة فيما يحقق مصلحة الطلاب والطالبات, فقد نسقت العمادة مع مركز الابتكار والأفكار الطلابية المتميزة بالجامعة على ا
ضمن مبادرات الخطة الاستراتيجية والتي تهدف لتقديم خدمة اكاديمية على درجة عالية من الجودة والاعتماد , اقامت عمادة الكلية يوم الاحد الموافق 26 / 11 / 1435 هـ اجتماعاً بمنسوبي وطالبات قسم الحاسب و حضر الاجتماع نسبة عالية من طالبات القسم المقدر عددهم بمئة وثمانين طالبة ، ومنسوبي القسم الذين يم
انطلاقاً من اهتمام الجامعة بتنمية قدرات الطلاب في مختلف الأنشطة , وبناءً على توجيهات معالي مدير الجامعة الدكتور خالد بن سعد المقرن , ومتابعة سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية أعلنت عمادةُ شؤون الطلاب عن بدءِ تسجيل الطلاب للمشاركة في برنامج قلوباك لينك بجامعة بريتش كولومبيا في كندا ، وهو
قام وفدٌ من عمادة شؤون الطلاب برئاسة سعادة عميد شؤون الطلاب الدكتور حمد بن عبد الله القميزي بزيارةٍ لكلية العلوم والدراسات الإنسانية برماح , حيث كان في استقبال الوفد سعادة عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية برماح الدكتور مشرَّف بن عبد الله المشرَّف ووكلاء الكلية ورؤساء الأقسام , وتكمن أ
ضمن استعدادات عمادة شؤون الطلاب للعام الجامعي الجديد وذلك بتوفير الإمكانات وتذليل الصعاب لكل ما يخص العمادة من أنشطة وبرامج,قام سعادة عميد شؤون الطلاب الدكتور حمد بن عبدالله القميزي بزيارة تفقديه للصالة الرياضية التابعة للعمادة، وذلك للوقوف على استعدادات الصالة بكل ما تحتاجه من تجهيزات وإ
عقدت جوالة الجامعة اجتماعها الأول لهذا العام الجامعي 1435/1436هـ بحضور وتشريف سعادة عميد شؤون الطلاب الدكتور حمد بن عبدالله القميزي وبحضور جوالة الجامعة من قادة وأفراد، وقد بدأ اللقاء ألذي نظمته وأشرفت عليه إدارة الأنشطة الرياضية والكشفية بالقران الكريم تلاه الجوال عبدالله النعمي، بعد ذلك
أقامت لجنة السياق البرامجي بالمشروع التطويري لتأهيل الجامعة للاعتماد ورشة عمل بعنوان : " مقاييس التقدير و أساليب التقويم لمخرجات التعلم للبرامج الاكاديمية" وذلك بقاعة الجودة بعمادة الجودة وقد كانت الورشة موجهة لجميع منسقي البرامج الأكاديمية بالجامعة و ذلك في إطار عملية تسهيل استيفاء متطلب
نحتفل في هذا العام بذكرى اليوم الوطني (الرابع والثمانين) وهو يوم مضيء في تاريخ المملكة تَحقَّق فيه بفضل من الله وتوفيقه هذه الوحدة التي لا مثيل لها عبر التاريخ المعاصر، والتي اصبحت نموذجاً متميزاً لمعنى الوحدة والترابط والتضامن والتلاحم وقوة الانتماء والالتفاف حول القيادة.