مصادر الدعم للبحث العلمي
مصادر دعم البحث من المصادر عادة ما تكون أولية أو ثانوية ، و يمكن أن تمثل المصادر الأولية حسابات مباشرة من الأحداث الفعلية كتبها شاهد عيان أو مصنفات أدبية أو فنية أصلية. ويمكن أن تكون الرسائل والوثائق الرسمية والمقابلات ونتائج المسح، والبيانات الإحصائية . هذه المصادر تحتوي على البيانات الخام والمعلومات، مثل العمل الأصلي أو الانطباعات الفورية. من ناحية أخرى، وعادة ما تكون المصادر الثانوية، المناقشات والتقييمات والتخليق، وتحليل المعلومات الابتدائية . لا شك أنك سوف تستخدم المصادر الأولية والثانوية على حد سواء في جميع أنحاء المهنية الأكاديمية. عند استخدامها وعادة ما يعتمد على الجمع بين ما هو البحث الخاصة بك وتحقيق الانضباط.
إن موارد البحث الخاصة بك يمكن أن تأتي من خبراتكم وسائل الإعلام المطبوعة، مثل الكتب، والكتيبات، والمجلات، والصحف، والكتب. والأقراص المدمجة والمصادر الإلكترونية الأخرى، مثل الإنترنت وشبكة ويب العالمية. قد تأتي أيضا من المقابلات أو أي شخص آخر.
سوف تحتاج أنواع من الموارد البحث العلمي لاستكمال البحث الخاصة بك. إجراء البحوث اليوم يتطلب أن تفهم كيفية تحديد الموارد في المكتبات وعلى الانترنت في كثير من الأحيان، وأن يكون لديك المهارة والدافع للعمل مع أمناء المكتبات والتكنولوجيا المكتبة. تحديد وإدارة هذه الموارد ضمن مشروع البحوث الخاصة بك لا يقل أهمية عن إدماجها في كتابة البحوث العلمية. فيما يلي بعض مصادر الدعم للبحث العلمي في المملكة.
مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST) هي منظمة علمية مستقلة إداريا حيث تقدم التقارير إلى رئيس الوزراء. KACST وهي تمثل كلاً من وكالة العلوم الوطنية العربية السعودية ومختبراتها الوطنية. إن عمل وكالة العلوم ينطوي على صنع السياسة والعلوم والتكنولوجيا، وجمع البيانات، وتمويل الأبحاث الخارجية، والخدمات العلمية ، المزيد ...
مجلة أرامكو السعودية للتقنية
يتم إصدار مجلة أرامكو السعودية للتقنية ربع سنوي من قبل شركة أرامكو السعودية لتزويد المجتمعات العلمية والهندسية بالخبرات العلمية المتقدمة ، وأيضاً منتدى الشركة لتبادل الأفكار والتعرف على المجتمعات العلمية والتقنية الحديثة على نطاق أوسع من خلال شركة أرامكو السعودية .المزيد...
منح سابك التكنولوجيا والابتكار (T & I)
إن (سابك) كانت ولا تزال داعماً قوياً لبرامج البحوث في الجامعات السعودية، وتسعى لتطوير أحدث البحوث العلمية في المملكة، وتشجيع الباحثين السعوديين للاضطلاع بدور رئيس في دفع عجلة التنمية. ولا تزال الشركة داعماً مستمراً للأبحاث العلمية في العديد من الجامعات اعترافاً منها بدور هذه الجامعات في التطور التقني". كما تدرك (سابك) أن الجامعات تشكل جزءاً لا يتجزأ من عملية تطوير المهارات والابتكارات. ومن خلال دعمها للجامعات، فإنها تسعى لغرس ثقافة الإبداع التي تدفع الشباب السعودي إلى التطور المستمر.
جائزة وطنية سنوية للإبداع العلمي، تهدف إلى دعم وتشجيع العلماء والباحثين والمخترعين في المملكة تحت إشراف مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وفد توجت هذه المبادرة بموافقة سامية كريمة. كما تم حاليا الإعتماد لجائزة المراعي للإبداع العلمي من قبل الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بمجلس التعليم العالي التي يؤدي الحصول عليها إلى استحقاق مكافآت التميز العلمي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين ومن في حكمهم في الجامعات السعودية الحكومية.