الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ، وَبُعْد : تَسْعَى اَلْكُلِّيَّةُ إِلَى اَلرِّيَادَةِ وَالتَّطْوِيرِ وَالتَّحْسِينِ اَلْمُسْتَمِرِّ وَفْقَ رُؤْيَةٍ وَأَهْدَافٍ وَاضِحَةٍ ، وَخُطَطَ اِسْتِرَاتِيجِيَّةٍ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ، وَبُعْد : تَسْعَى اَلْكُلِّيَّةُ إِلَى اَلرِّيَادَةِ وَالتَّطْوِيرِ وَالتَّحْسِينِ اَلْمُسْتَمِرِّ وَفْقَ رُؤْيَةٍ وَأَهْدَافٍ وَاضِحَةٍ ، وَخُطَطَ اِسْتِرَاتِيجِيَّةٍ
وَحْدَة اَلِابْتِكَارِ وَرِيَادَةِ اَلْأَعْمَالِ
وَحْدَة اَلِابْتِكَارِ وَرِيَادَةِ اَلْأَعْمَالِ
وَحْدَة اَلْمَعَامِلِ وَتِقْنِيَّةِ اَلْمَعْلُومَاتِ
وَحْدَة اَلْمَعَامِلِ وَتِقْنِيَّةِ اَلْمَعْلُومَاتِ
وَحْدَة شُؤُونِ اَلْهَيْئَةِ اَلتَّعْلِيمِيَّةِ
وَحْدَة شُؤُونِ اَلْهَيْئَةِ اَلتَّعْلِيمِيَّةِ
وَحْدَة اَلدِّرَاسَاتِ اَلْعُلْيَا واَلْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ
وَحْدَة اَلدِّرَاسَاتِ اَلْعُلْيَا واَلْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ